وفد إيكواس يلتقي رئيس النيجر المعزول.. تياني: لا نطمح إلى الاستيلاء على السلطة في النيجر.. انقسام جمهوري ديمقراطي بشأن الدعم العسكري لكييف.. أميركا تحث الصين على وقف الضغوط على تايوان..
رغم تحديات التمويل والودائع، قطاع البنوك يدعم "تاسي" بنتائج تفوق التوقعات. ماجد الخالدي، محلل مالي أول بصحيفة الاقتصادية، أشار إلى أن عمليات جني الأرباح قد تدفع السوق لتصحيح بسيط.
ثبتت بنوك خليجية أسعار الفائدة تماشيا مع "الفيدرالي" الأميركي. ويرى سمير لاخاني، مدير عام في Global Capital Partners، أن البنوك الخليجية تمتلك رأس مال قوي يمكنها من التعامل مع أي تغييرات.
قال كريم زيدان، الوزير المنتدب المكلف بالاستثمار في المغرب، إن عدد السياح بلغ 17.4 مليون سائح في 2024، وهو مستهدف 2026، مما يؤكد جاذبية المغرب لاستقطاب السياحة، حيث تملك المؤهلات التي يبحث عنها السياح
رسوم ترمب الجمركية قد تغيّر سوق السلع الفاخرة، وقد يتجه المتسوقون الأميركيون للشراء من الخارج، إذ يزداد الطلب على السلع الفاخرة مع ارتفاع الأسعار، ما يميزها عن السلع الأخرى.
الفيدرالي أبقى سعر الفائدة دون تغيير، والأسواق تتوقع خفضا إضافيا في يونيو أو يوليو. وباول يشير إلى تأثير سياسات ترمب المحتملة على التضخم في الأشهر المقبلة، مما قد يحدد خطوات الفيدرالي القادمة.
سجلت أربعة أندية مملوكة عربيا إيرادات تتجاوز 2.3 مليار يورو في قائمة أعلى 20 ناديا في كرة القدم، حيث يشير المحلل الاقتصادي عبد الرحمن الشويخ إلى طفرة كبيرة في الإيرادات التجارية من العوائد الإعلانية.
الجزائر تخطو نحو مستقبل مستدام بإطلاق مشروع لتعزيز كفاءة الأنظمة الشمسية والإنارة العمومية، مع استثمارات متوقعة بنحو ملياري دولار، وفقا لما صرح به مدير الطاقات المتجددة مجيد الشيخ.
يركز "جيروم باول" على قوة سوق العمل في أول اجتماع للفيدرالي تحت إدارة ترمب، متجاهلا خفض الفائدة. وترى راضية خان أن هذا مؤشر على استمرار السياسة النقدية المتشددة في المرحلة المقبلة.
شركات إعادة التأمين تعيد رسم استراتيجياتها في الشرق الأوسط، حيث أوضح جهاد فيتروني، الرئيس التنفيذي لـUIS، أن المنافسة زادت بعد إزالة بند الانسحاب مع تصاعد التوترات، ما يعكس ثقة متزايدة بالمنطقة.
تتصدر ميكروسوفت نتائج شركات التكنولوجيا الأميركية بإيرادات قياسية في الربع الرابع من 2024، حيث نمت ربحية السهم بأكثر من 10% إلى 3.24 دولار، وفقا لهشام العياص، ما يعكس قوة أدائها المالي.
رغم عدم قدرة الصين على منافسة الولايات المتحدة تكنولوجيا حتى الآن، فإنها تخطو بثبات نحو تقليص الفجوة في قطاع أشباه الموصلات، بدعم من استثمارات هائلة ورأس مال بشري لخفض الاعتماد على الرقائق الأميركية.
قالت راشيل زيمبا إن أوبك بلس قد ترفع المستهدفات مجددًا لكن دون زيادة فعلية للإنتاج، وسط ضبابية تحيط بالسوق وتراجع المخزونات الأميركية عن متوسط خمس سنوات، مما يزيد المخاطر.
يستمر الجدل حول نتائج الاتفاقيات التجارية التي وقعتها إدارة ترمب، وسط ترقّب لكيفية تأثيرها على العلاقات مع الصين وبريطانيا، في ظل التحديات الاقتصادية العالمية وسياسات العزلة السابقة.
أشار عبد العزيز العقيل، وكيل محافظ الهيئة المكلف للمعالجات التجارية، أن فرض الرسوم على واردات الأنابيب الفولاذية من الصين وتايوان جاء بعد تحقيق كشف عن إغراق ألحق ضررًا بالصناعة المحلية
قال مارك ماثيوز من Bank Julius Baer إن الأسواق الآسيوية تعيش تفاؤلًا حذرًا مع تحسن العلاقات التجارية بين واشنطن وبكين. كوسبي يتصدر المكاسب، والصين تجذب المستثمرين رغم التذبذب.
ارتفاع صادرات الصين إلى بريطانيا يعكس سعي بكين للالتفاف على قيود السوق الأميركي. تحركات تجارية ترقبها لندن بحذر، في ظل وعي أوروبي متزايد بخطورة المنافسة الصينية.
قالت كورنيليا ماير الرئيسة التنفيذية لشركة Meyer Resources London إن الأسواق عادت للتركيز على الأساسيات، وإن التعريفات الجمركية قد تخفض التجارة والشحن وتؤثر سلبًا على الطلب العالمي للنفط.
اعتبر كريم حجازي، الرئيس التنفيذي لـ Vigilocity، أن تخفيف القيود على شركات التكنولوجيا في الصين خطوة تكتيكية واستراتيجية تهدف لتعزيز الابتكار ومواجهة أميركا رغم تحديات جيوسياسية متوقعة.
في تطور لافت بالعلاقات الاقتصادية العالمية، وقعت واشنطن وبكين اتفاقًا تجاريًا لتسريع استيراد المعادن النادرة، ما اعتبر خطوة لخفض التوتر بين القوتين الاقتصاديتين وسط اهتمام عربي بفرص الاستثمار
أوضح د. ياسر جاد الله أستاذ الاقتصاد في جامعة حلوان أن الاتفاق يعكس تحوّلًا أميركيًا مدفوعًا بتحديات داخلية وخارجية، خصوصًا الحرب الإيرانية الإسرائيلية وتأثيرها على مصالح واشنطن
توتر جديد بين تايوان وواشنطن بسبب الغاز الطبيعي المسال، مع محاولات تايوانية للالتفاف على رسوم ترمب. بينما تحاول أميركا خفض العجز التجاري، يخشى الخبراء من أزمة تضرب المستهلكين.
تحدث أيمن أحمد، الرئيس التنفيذي لـPearl Semiconductor، عن أهمية تايوان في صناعة أشباه الموصلات في سباق الصين وأميركا، وأوضح أن السوق قد يصل إلى تريليون دولار بحلول 2030، مشيرًا لتميز مصر في التصميم.
كثفت الصين مناوراتها قرب تايوان لإثبات حضورها العسكري وتوجيه تحذيرات مباشرة لتايبيه والغرب. الشرقاوي يرى أن التصعيد مرتبط بتطور قدرات الجيش الصيني، مع تكرار هذه التحركات بعد كل تقارب أميركي تايواني.
قال د. عمر الرداد، الخبير العسكري، إن المناورات الصينية حول تايوان تهدف لإرسال رسالة للولايات المتحدة وتايون بشأن استعداد الصين للرد على أي تصعيد، مع تفضيل الحصار على الغزو العسكري.
قال ريتشارد ويتز إن الصين تشكل التهديد الأكبر للولايات المتحدة على المدى الطويل، سواء اقتصاديًا أو عسكريًا، بينما تباينت الآراء داخل واشنطن حول سبل المواجهة بين الرسوم الجمركية والردع العسكري.
ذكر أنطوني ساسين أن سياسة ترمب لتوطين الصناعات تسعى إلى ضمان بقاء التكنولوجيا المتقدمة داخل الولايات المتحدة عبر "المعاملة بالمثل". ومع اتفاقيات مع تايوان واستثمارات ضخمة في صناعة أشباه الموصلات.
تحدث نادر رونج، عضو مجلس إدارة الجمعية الصينية للدراسات، عن التحديات بين الصين والولايات المتحدة، مشيرا إلى أن الحرب التجارية لا تحقق فائزا. كما أشار إلى إمكانية التعاون بين البلدين في مجالات متعددة
أعلنت تايوان أن المكونات المستخدمة في صنع آلاف من أجهزة البيجر التي انفجرت لم تُصنع في تايوان، كما أعلن وزير الدفاع أجهزة الأمن في تايوان "تولي اهتماما كبيرا" للأمر.. مزيد من التفاصيل عبر "الشرق"
قال كريم يسري مراسل الشرق في واشنطن إن مستشار الأمن القومي الأميركي سوليفان توجه للصين لأهداف منها التأكيد على أن عراقيل أميركا على تكنولوجيا الصين ستبقى موجودة.
أشار إينار تانجين، إلى أن الصين تتعرض لاتهامات باتباع إجراءات استفزازية في مضيق تايوان، ودفع وكلاء أميركا كالفلبين لإرسال طائرات، معتبرًا ذلك جزءًا من محاولات واشنطن لتقليص نفوذ الصين.